منوعات

باحثة بـ«المصري للفكر والدراسات»: القاهرة تعمل لإيجاد حل جذري للأزمة في غزة – أخبار مصر

قالت رحمة حسن، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات، إن الدولة المصرية في كل اتصالاتها الخارجية سواء قبل القمة العربية التي انعقدت في البحرين أو بعدها، أكدت على ضرورة وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات، وقف نزييف الدماء لدى المدنيين الفلسطينيين، لافتة إلى أن الدولة المصرية تعمل لإيجاد حل جذري للأزمة الحالية من خلال التأكيد على مبدأ حل الدولتين.

 ما تصرح به إسرائيل أمر مخالف للحقيقة

وأوضحت «رحمة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي باسم طبانة وسارة سراج، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية من خلال مشاركتها في القمة العربية أكدت ضرورة عدم الوصول إلى حافة الهاوية، وهو الأمر الذي تم تأكيده من خلال كلمة أمام محكمة العدل الدولية، مشددة على أن دولة الاحتلال حاولت التنصل من مسئوليتها أمام المحكمة وإسقاط المسئولية على حماس، وهو أمر مخالف للحقيقة، والسيناريو الإسرائيلي انكشف أمام العالم أجمع، وهو ما ظهر في بيان 13 وزير خارجية بالتحذير وضرورة وقف الأعمال العدائية والتحذير من اجتياح رفح الفلسطينية.

 الجانب الإسرائيلي مستمر في سياسته

وشددت على أن الجانب الإسرائيلي مستمر في سياسته، والتأكيد على الدخول في عملية عسكرية لاستكمال اجتياح رفح الفلسطينية، وهو الأمر الذي من وجه نظر إسرائيل يحقق أعماله، مؤكدة أن العمليات العسكرية لم تحقق أي أهداف لدولة الاحتلال على أرض الواقع، وهناك ضربات متبادلة بين قوات الاحتلال والفصائل الفلسطينية في عدد من محاور القتال، كما أن هناك تهديد لأمن إسرائيل بشكل كبير من خلال بعض الفصائل العراقية وحزب الله من استهداف مقار عسكرية إسرائيلية في العمق الإسرائيلي.

وتابعت: «العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل لم تثمر عن شيء ولم تحقق الأهداف التي أعنلتها السلطات الإسرائيلية، وعلى رأسها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو».


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى