أخبار عاجلة

التليفزيون هذا المساء: الوزراء يشيد بقرار منح الجنسية مقابل الاستثمار

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

الوزراء: قرار منح الجنسية مقابل الاستثمار يحقق استدامة فى الاستثمار الأجنبي
أكد شريف سامي، نائب المدير التنفيذى لمكتب استقبال طالبى الجنسية المصرية من الأجانب التابع لمجلس الوزراء، أن مصر تستخدم كل إمكانياتها لتواكب كل المتغيرات الدولية والمنافسة الشرسة، مشددا على أن مصر تتمتع بقوة اقتصادية هائلة ولدينا قوة بشرية مؤهلة.
 

وأضاف شريف سامي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، مع الاعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، أن مصر فيها أكثر من 8 ملايين أجنبى من مختلف جنسيات العالم وكثير منهم يرغبون فى الحصول على الجنسية المصرية، موضحا أنه من أجل ذلك قامت الدولة باستغلال المميزات التى لديها ومنها منح الجنسية مقابل الاستثمار، مؤكدا أن هذا القرار يجعل هناك مناخ يجذب الاستثمار الأجنبى لتحقيق استدامة.
 

وتابع: “هذه الخطوة توطن الاستثمارات وتصبح الاستثمار مستدامة ومصرية وهناك إقبال كبير على التجنس وأكثر اللى طلب الحصول على الجنسية الجالية السورية ومعظمهم رجال أعمال عايشين ولهم استثمارات فى مصر بقالهم كتير، وكثير من الدول المتقدمة فى العالم والخليج تشجع ذلك“.
 

قصواء الخلالي: نفى إسرائيل علاقتها بحادث الرئيس الإيرانى يثير علامات استفهام
علقت الإعلامية قصواء الخلالى، على حادث طائرة الرئيس الإيرانى إبراهيم رئيسى، موضحة أن العالم الآن فى واحدة من أكثر اللحظات انتباهًا للمشهد الإيرانى خاصة أنها لاعب رئيسى فى الصراع الإقليمى.


وتابعت خلال تقديمها برنامج “فى المساء مع قصواء”، المذاع على فضائية سى بى سى، أن إسرائيل هى أول من خرجت ونفت الأمر عن نفسها: “الكيان الصهيونى حاسس بالأزمة وطلع وقال ماليش دعوة“.


وأكملت الخلالى أن هناك تساؤلات كثيرة حول سقوط مروحية تقل الرئيس الإيرانى، مشيرة إلى أن نفى إسرائيل علاقتها بالحادث يثير علامات استفهام.


وأشارت إلى أن وكالة الأنباء الإيرانية بدأت تخاطب الشعب الإيرانى ويوجد تفاصيل تصاعدية بسبب الحادث، مشيرة إلى أن إيران كانت تلعب الدور الأهم والأبرز فى الصراع بالإقليم، من خلال أذرعها وتشعباتها.


واختتمت أن العالم ساخن الآن، لافتة النظر إلى خلافات الداخل الإسرائيلى حاليا، وتعالى أصوات من يريدون وقف الحرب.


أسامة كمال: “إسرائيل طول عمرها تعالج أزماتها بالحرب والافتراء على الضعيف
قال الإعلامى أسامة كمال، أن التظاهرات الإسرائيلية فى كل مكان فى إسرائيل، والأحداث فى إسرائيل تعكس حالة عجز وليس قوة وحالة من الفرقة وليس الوحدة، مؤكدا أنه ليس هناك قيادة إسرائيلية قادرة على اتخاذ القرار، وضربت فى كل مكان وركزت على العزل والأطفال والسيدات.


وأضاف أسامة كمال، خلال تقديم برنامج “مساء دى ام سي”، المُذاع عبر شاشة “دى ام سي”، أن إسرائيل ضربت فى لبنان وسوريا والعراق وإيران، وكل هذه الضربات لم تحقق نتيجة أن تخرجها من مأزق الحرب فى غزة، مشددًا على أن غزة مأزق ولم تدرس إسرائيل خطورة التصعيد بها ولم يسمعوا لأى صوت عاقل من الأصوات فى العالم.


وأوضح أن كل حلفاء إسرائيل أصبحوا فى أزمة معها بسبب هروب إسرائيل للأمام وزيادتها للمشاكل وتعقيد الأوضاع، مؤكدًا أن إسرائيل أصبحت فى أزمة مع إسرائيل أى مع نفسها، والمشكلة الآن فى الداخل الإسرائيلى أكثر من الخارج، ولم يعد هناك ضوء فى النفق المظلم، مضيفًا: “نتنياهو رمى آخر فرصة فى أيده على طاولة القمار.. وماذا بعد رفح؟ اكتشفوا أنه لم يعد هناك شئ ولم يعد هناك حلفاء واكتشفوا أنه لم يعد هناك وسطاء“.


وتابع: “الأخبار تؤكد أن جنود إسرائيل تضرب نفسها بالنيران، وتم التحدث بأنها نيران صديقة، وهذه الوقائع تكرر كل فترة، كما أن هناك مظاهرات عديدة فى مناطق مختلفة من إسرائيل وتطالب بصفقة لإطلاق سراح الأسرى، واشتبك المتظاهرين مع الشرطة الإسرائيلية وكان هناك مطالبات بعزل نتنياهو واستقالتهم، وخناقة وزير الأمن القومى الإسرائيلى ورفع السلاح فى وجه المتظاهرين.. خلافات بين نتنياهو وجالانت وجانتس“.


وأكد أسامة كمال، أن إسرائيل دائمًا تعالج أزمتها الداخلية من خلال الحرب والافتراء على الضعيف، موضحًا أن الحرب على غزة لن تحل أزمات إسرائيل بسبب الضغوط الدولية والإقليمية.


برنامج “الطبعة الأولى” يسلط الضوء على قصف مكتبة غزة فى يوبيلها الفضى
سلط برنامج الطبعة الأولى، المذاع على قناة الحياة، الضوء على “قصف مكتبة غزة.. تدمير المعرفة”، حيث قال الإعلامى أحمد المسلمانى، مقدم البرنامج، أنه فى عام 1999 تم افتتاح مكتبة غزة الكبرى، وفى عام 2024 قام إسرائيل بتدميرها، وهو فى اليوبيل الفضى لافتتاحها تم تدميرها من قبل إسرائيل.


وأضاف أحمد المسلمانى، أن الحرب العدوانية الإجرامية التى شنتها إسرائيل على الفلسطينيين فى قطاع غزة 2013/ 2024 نتائجها مروعة للغاية ومنها تدمير هذه المكتبة، وكانت تضم أقسام مختلفة وهى 3 طوابق كبيرة بها الأرشيف المركزى الفلسطينى ووثائق كثيرة بعضها يعود إلى 100 سنة وبعضها يعود إلى 150 سنة.


وأشار أحمد المسلمانى إلى أن هذه الوثائق ضمت التاريخ الاجتماعى لغزة، فضلا عن وجود كتب مهمة ومراجع مخطوطات لباحثى الماجستير والدكتوراة وأقسام لعموم القراء، وقسم كبير للأطفال، حيث كان يذهب إليها الأطفال باستمرار لتلقى الثقافة والمعرفة ودورات تدريبية فى أنشطة مختلفة.


وأوضح أحمد المسلمانى أن المكتبة كان يذهب إليها باحثى الماجستير والدكتوراة من أجل أن يجدوا مراجع ومادة علمية لرسائلهم العلمية، وكانت عقل وذاكرة لغزة ومنارة ثقافية فلسطينية كبرى.


ولفت أحمد المسلمانى إلى أن إسرائيل ضربت الكتب وقصفت أرفف المكتبات ودمرت المجلدات وقصص الأطفال، ولم يبق من المكتبة إلا القليل بعد انهيارها على الأرض.


وأكد أحمد المسلمانى أن أمين المكتبة قال هذا تدمير لمنارة ثقافية كبرى، وقتل للوعى والعقل الفلسطينى أو محاولة لقتل الوعى والعقل الفلسطينى، وتدمير الذاكرة الفلسطينية.


استشارى برعاية الأمومة والطفولة تكشف أضرار الرضاعة غير الطبيعية على الطفل
أكدت الدكتورة ماهيتاب عرفة استشارى بالإدارة العامة لرعاية الأمومة والطفولة، أن فوائد الرضاعة الطبيعية ليست لبن فقط ولكن تواصل نفسي، موضحة أن قوة العاطفة فى الرضاعة تؤثر على حياة الطفل كلها فيما بعد وأضرار عدم الرضاعة الطبيعى تؤثر فى النمو.


وأضافت الدكتورة ماهيتاب عرفة، خلال لقاء ببرنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا”، على قناة سى بى سي، أن عدم الرضاعة الطبيعى تتسبب فى العديد من الأضرار على الطفل فيما بعد منها السمنة بسبب الألبان الصناعية وقد يكون الطفل مختلف فى التطور المعرفى والحركى.


وتابعت: “التواصل بين الأم والرضيع بيفرق وابسط المشاعر تنعكس فى الرضاعة وهى فرصة ذهبية للأم فى الراحة والهرمونات اللى بتفرز خلال الرضاعة يحسن حالتها، ولازم الـم تثق فى نفسها انها هترضع طبيعى ولازم الام تتعلم تعمل تعصير طبيعى للثدى فى حالة كانت موظفة عاملة”.

الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع الخبر الاصلي هنا
اليوم السابع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى