قال الدكتور محمد أبو هاشم، أمين لجنة الشؤون الدينية بمجلس النواب، إنَّ السعي يطلق على المشي بهمة واجتهاد، لافتا إلى أن السعي كان للسيدة هاجر أم سيدنا إسماعيل، بين الصفا والمروة حتى أصبح ركنا من أركان الحج والعمرة، وهذا لا يأتي إلا بعد الطواف.
وأضاف «أبو هاشم»، خلال استضافته ببرنامج «مع الناس»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»: «نحن مقبلون على موسم الحج، وفي ناس كثير يقدمون طواف الحج، أو يقبلون يوم عرفة ويريدون أن يسعوا دون الطواف، وهنا لابد أن ننبه لازم يعموا طواف قدوم، ويسعون سعي الحج، وهذا للركن والشعيرة».
وتابع أمين لجنة الشؤون الدينية بمجلس النواب: «أما السعي الذي جاء في القرآن الكريم عن المعاش أو عمل الخيرات أو عمل الطاعات فله معان كثيرة، فالقرآن عبر عنه بالمشي وإذا نظرنا إلى آيات القرآن الكريم نجد أن السعي يحتاج إلى طاعة وعبادة».
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.
