في واقعة غير مسبوقة هزت أرجاء الدوري الإنجليزي، يواجه لاعبان بأحد أندية الدوري الإنجليزي مصيرًا مجهولا، بعد التورط في قضية أخلاقية، أدت إلى اعتقالهما من داخل الملعب، ولا يزال الأمر غامضًا على مستوى بعض جوانب القضية، في ظل الاجتهادات حول هوية اللاعبين والنادي الذي ينتميان له.. فما آخر تطورات تلك القصة؟
تفاصيل جديدة في واقعة اعتقال ثنائي الدوري الإنجليزي
القصة بدأت باعتقال ثنائي في الدوري الإنجليزي، يبلغان من العمر 19 عامًا، وذلك بسبب تورطهما في قضية أخلاقية، الأول بسبب ارتكاب جريمة غير أخلاقية والثاني بسبب التحريض عليها، ما بدوره خلق حالة من الجدل حول هوية الثناني، إلى جانب الاجتهادات حول هوية النادي، ما دفع بعض الأندية لإصدار بيانات رسمية لنفي تلك الاتهامات عن نفسها، وأبرزها وولفرهامتون الإنجليزي.
وولفرهامتون يرد على ادعاءات تورط لاعبيه
«تكهنات غير لائقة».. هكذا وصف نادي وولفرهامتون الاتهامات التي طالته ولاعبيه، بعدما فجرت صحيفة «ذا صن» البريطانية مفاجأة، بالتأكيد على أن هناك ثنائي شاب في الدوري الإنجليزي متهمان في أزمة أخلاقية، وجرى اعتقالهما ثم خرجا بكفالة، لحين الانتهاء من التحقيقات والوقوف على حقيقة تلك الاتهامات، الأول للاشتباه في قيامه بالاعتداء والثاني للمساعدة والتحريض على تلك التهمة.
النادي الذي لم تذكر صحيفة «ذا صن» البريطانية هويته، تحدث بالفعل عن الواقعة، بالتأكيد أن الأمر لا يزال في يد الشرطة، ولا يجوز الحديث عن أي تفاصيل في الوقت الحالي، كما أن القانون يمنع التعرف أو الكشف عن هوية اللاعبين، قبل الانتهاء من التحقيقات وإثبات التهمة عليهما من عدمه.
لم تكن تلك الواقعة الأولى الشبيهة لتلك الأزمة التي تقع في الدوري الإنجليزي، إذ سبقهما ماسون جرينوود لاعب مانشستر يونايتد السابق، الذي جرى اعتقاله وإيقافه عن اللعب للتهمة ذاتها، قبل العودة بعد تبرئته بشكل كامل، الأمر ذاته بالنسبة للاعب مانشستر سيتي السابق بينيامين ميندي.
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.
