يلا أعرف|| تفضل بوردو أفكار كرة السلة القديمة. هل ستستمر في العمل؟

ويست لافاييت ، إنديانا – لقد أصبح زاك إيدي ، أفضل لاعب كرة سلة للرجال في العام ، منهكًا ، وأحيانًا محبطًا ، بسبب التركيز على جسده ، الذي يبلغ ارتفاعه 7 أقدام و 4 أرطال و 305 أرطال ، وهو أبراج كرتونية فوق الطلاب في جامعة بوردو.

مع صعود فريقه إلى أعلى تصنيف وطني هذا الموسم ، اختار إيدي ، وهو صغير السن من تورنتو ، مسارات المشي حول الحرم الجامعي مما حد من مواجهاته مع زملائه الأقصر – “الأزقة الخلفية ، الشوارع الجانبية الصغيرة” ، قال. لقد تخطى مباريات كرة القدم ، حيث كان المشجعون يوقفونه لالتقاط صور سيلفي “كل خطوتين”. أصبح حذرًا من مغادرة منزله.

قال في فترة ما بعد الظهر في مكاتب الفريق: “إذا نظرت حولي ، فسوف أنظر حولي ، وسأرى الجميع نوعًا ما يحدقون بي بعيون كبيرة”. “يمكنني المشي مع أصدقائي. سوف يلاحظون ذلك وسيكونون مثل ، “الجميع يحدق بك. هذا أمر غريب جدا.'”

إيدي هو إحساس متردد في فريق عفا عليه الزمن يخوض مخاطر لا يقوم بها سوى قلة من اللاعبين الآخرين في قمة الرياضة ، ويرفضون بوابة الانتقالات ويلعبون بالضرورة دون اختيارات يانصيب الدوري الاميركي للمحترفين. بدلاً من ذلك ، يتدحرج صانعو Boilermakers عبر Edey ، وهو رجل ضخم بسرعة تذكرنا بشاكيل أونيل أكثر من كيفن دورانت.

نقاط ضعف النظام واضحة: فرجينيا المصنفة الرابعة ، والتي ازدهرت أيضًا مع مجندين أقل شهرة ، خسرت يوم الخميس أمام فورمان المصنف 13.

لم يفز The Big Ten ، الغني ببرامج كرة السلة الجامعية الناجحة ، ببطولة وطنية للرجال منذ فوز ولاية ميشيغان على فلوريدا في عام 2000. بوردو ، المصنفة الأولى في بطولة NCAA هذه ، وصلت إلى دور الـ16 ست مرات تحت قيادة مدربها ، مات بينتر ، على الرغم من أنها فازت بلعبة واحدة فقط من تلك الألعاب. لم يفز أبدا ببطولة وطنية. في الموسم الماضي ، انطلق فريق Boilermakers بخسارة شديدة أمام جامعة سانت بيتر الصغيرة ، وهي ضحية لأروع سباق في بطولة العام الماضي.

على مدار أربعة أيام في الحرم الجامعي أثناء استعداد الفريق لهذا ما بعد الموسم ، تحدث اللاعبون والمدربون والإداريون بصراحة عن الضغوط والمخاوف – التنافسية والاجتماعية والأكاديمية والمالية – التي تأتي مع تلبية التوقعات وفقًا لشروطهم الخاصة. يفتحون اللعب في بطولة NCAA يوم الجمعة ضد المصنفة رقم 16 فيرلي ديكنسون.

قال الرسام ، جالسًا على طاولة غرفة الاجتماعات المزدحمة ، إن مدينة بيرديو كانت في ذروتها. قضى الفريق ما يقرب من شهرين هذا الموسم في المركز الأول بعد أن احتفظ بهذا المركز لفترة وجيزة الموسم الماضي. فازت بلقب Big Ten للموسم العادي ، ثم بطولة المؤتمر في نهاية الأسبوع الماضي في شيكاغو. وأحرز إيدي ، الذي يُتوقع على نطاق واسع أن يكون أفضل لاعب في الدوري ، 62 نقطة في آخر مباراتين بالبطولة.

قال ميسون جيليس ، أحد المبتدئين في الفريق ، يوم الخميس قبل أن يتدرب بيردو في كولومبوس ، حيث سيلعب يوم الجمعة: “يمكننا الفوز بكل شيء”. “لدينا القطع.”

قاد بوردو الرسام ، طويل القامة وقوي البنية وشعره شديد النعومة ، منذ عام 2005 ، عندما حل محل جين كيدي ، المدرب البالغ من العمر 25 عامًا في الجامعة والذي يحافظ على مكانة مرموقة في ويست لافاييت.

في حالة جنون كرة السلة ، يلتزم بينتر دينياً بمواهب إنديانا ، معتمداً على الشبكات التي رعاها مع مدربي الشباب والمدارس الثانوية منذ فترة طويلة. نشأ في مونسي ، الهند ، ويقضي وقتًا طويلاً في صالات رياضية صغيرة بالمدرسة الثانوية ، يجند “مثل المساعد” ، كما قال مايك بوبينسكي ، مدير الألعاب الرياضية في جامعة بيرديو. أربعة من خمسة لاعبين مبتدئين للفريق و 10 من أصل 16 لاعباً في القائمة هذا الموسم هم من إنديانا.

ومع ذلك ، أقر المدربون في الفريق بأن جزءًا من هذا النموذج لم يكن باختيارهم.

قال بينتر: “لقد اصطدمنا بجدار حيث لا يمكننا الحصول على رجال معينين”. “وهكذا تغضب من ذلك ، وبعد ذلك لا تزال تقوم بتجنيدهم ، وهو أمر غبي يبعث على السخرية. كما تعلم ، لا تحاول مواعدة شخص لا يمكنك مواعدته. وهكذا تمر بهذه العملية الزمنية حيث تريد ، “ماذا أفعل؟”

حقق الفريق الميدالية الذهبية في عام 2019 مع جادن آيفي ، مجند مشواكا بولاية إنديانا ، والذي سرعان ما ازدهر في اختيار أفضل الدوري الاميركي للمحترفين العام الماضي. انتهى المطاف بآيفي في بيرديو جزئيًا لأنه تم تجاهله.

كان إيدي ، وهو الوحيد من أصل غير إنديانا في التشكيلة الأساسية لفريق بيرديو ، هو اللاعب الذي احتل المرتبة 440 في فئته. لقد زاد من وقت لعبه وسجل أهدافه في كل من مواسمه الثلاثة مع Boilermakers ، ويبلغ متوسطه الآن أكثر من 22 نقطة وما يقرب من 13 كرة مرتدة.

يحيط بوردو في كلا التصنيفين وقوس بطولة NCAA من قبل الفرق التي نجحت في تسخير الانتقالات ، وربطها بالفرق المكونة جزئيًا.

لكن بينتر قال إن إبقاء اللاعبين من بدايةهم إلى سنواتهم الأولى يسمح له بإبراز فرقه بشكل أفضل في وقت مبكر ويساعد لاعبيه على النضج في أدوار تكمل الآخرين. الفريق لديه انتقال واحد فقط هذا الموسم ، وهو لاعب يُدعى ديفيد جينكينز جونيور ، والذي يلعب الآن في مدرسته الرابعة. قال إن قواعد النقل الجديدة تساعد اللاعبين مثله في العثور على أفضل اللاعبين.

لم يأخذ بوردو أي انتقالات الموسم الماضي.

“سيتعين على الجميع أن يثقلوا في البوابة في وقت ما. قال بينتر “إنه لم يحدث لنا حتى الآن”.

في البحث عن الجواهر الخفية ، يعتمد Painter على تقييمات شخصية تسمى “تقييمات DiSC” ، والتي يقدمها مساعدو الفريق للمجندين المحتملين. يقول بينتر إن هذا التحليل يساعد في تحديد قدرة اللاعب على التدريب.

من بين الأشخاص الذين يمكن تهيئتهم ، وفقًا للتقييم: برادن سميث ، حارس نقطة طفيف ، طفيف ولحس اللحية صغيرة من ويستفيلد ، إنديانا. لم يلاحظه أحد من قبل برامج القسم الأول الأخرى حتى انقض بوردو ، وقاد صانعي Boilermakers في التمريرات والسرقات.

الرسام يتحدى نهجه. ماذا لو كان بإمكانه الحصول على DJ Wagner ، والتزام من ولاية كنتاكي ، ومن المحتمل في الدوري الاميركي للمحترفين الذين يعتبرون أفضل مجند في فئة العام المقبل؟ قال بينتر: “لن آخذه ، بسبب برادن سميث”.

ضغوط ألعاب القوى في الكلية تسحب الفريق. عندما استرخ لاعبو بوردو على الكراسي بذراعين في غرفة اجتماعات الفريق يوم الثلاثاء الماضي ، تحدثوا مع كيلسي داوسون ، أخصائية علم النفس الرياضي في الجامعة والتي تسافر مع الفريق خلال بطولة الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات. أكد العديد من اللاعبين أنهم كانوا يكافحون بثقتهم. كان الكثير منهم يعانون من مشاكل في النوم.

حاول الدكتور داوسون توجيههم بعيدًا عن هواتفهم وألعاب الفيديو. اقترحت الكتابة في مجلة ، وشرب الشاي ، وإعداد قوائم المهام ومشاهدة البرامج التلفزيونية التي شاهدوها بالفعل. قال أحد اللاعبين إنه حالفه الحظ في التجول حتى شعر بالتعب.

Trey Kaufman-Renn ، وهو طالب مبتدئ في الفريق الذي يعمل كنسخة احتياطية لـ Edey ، يستريح من خلال قراءة Immanuel Kant و Jeremy Bentham. قال كوفمان رين ، المحامي المتخصص في الفلسفة والطموح ، قبل الممارسة: “ربما يكون ديكارت هو المفضل لدي”. “لقد قرأت بالفعل تأملات ديكارت ، لكننا سنراجعها مرة أخرى.” قال إنه يعتزم أخذ الكتاب على الطريق لما بعد الموسم.

يدير Purdue أكثر من 250 مسرحية هجومية منظمة في حوالي نصف دزينة من الفئات ، وهي عبارة عن كتاب لعب مفصل يحفظه اللاعبون في التدريبات الصباحية المبكرة في الأسابيع التي تسبق بداية الموسم.

تحتوي المجموعات على أسماء سرية يرسمها تيري جونسون ، مساعد المدرب ، على لوحة بيضاء ويومض في فريقه أثناء المباريات: Horns Blast و G4 Blast و SW7 Point. جوهر إستراتيجية الفريق بسيط وقديم الطراز: تمريرة إلى القائم المنخفض إلى إيدي ، ويفضل أن يكون ذلك في موقعه المفضل أسفل وإلى يسار السلة مباشرة ، حيث يحب أن يدور حول اليسار من أجل تسديدة خطافية ، على اليمين من أجل رمية الكرة ، أو استدر لغمس ، والذي يتطلب ارتفاعًا بسيطًا.

إذا لم يكن لديه متسع للتسجيل ، يمكن أن يعيده إيدي إلى مطلق النار أو زميل آخر في الفريق قد يكون مفتوحًا بسبب فريق مزدوج.

يقول مدربو بوردو إن الكثير من نجاح إيدي يحدث مع تمركزه قبل أن يحصل على الكرة ، عندما يدفع لاعبين كبارًا مع كتفيه وظهرهم وخلفهم ، يدور ، يخلط ويرفع ذراعه اليمنى عالياً لاستدعاء الكرة. براندون برانتلي ، رجل كبير سابق في بيرديو والآن مدرب للفريق ، يرتدي أغطية كبيرة مبطنة على يديه في التدريبات وقبل المباريات ، مما يطرق إيدي لمحاكاة الضغط البدني من الرجال الكبار الآخرين. يضايق برانتلي مبتسماً إيدي وهو يحشده ، وهي استراتيجية يقول برانتلي إنها تحفز مركز نجمه: “أنت ناعم ، أنت ناعم”.

في وقت متأخر من بعد ظهر أحد الأيام ، جلس إيدي على كرسي في مكتب Mackey Arena الضيق في Brantley لمراجعة فيلم اللعبة من المباراة النهائية للموسم العادي للفريق ضد إلينوي. شاهد إيدي وهو يصنع تسديدة خطافية من داخل خط الرمية الحرة. قال “هذا كل شيء هناك”. ابتسم برانتلي. قال: هذا هو كريم عبد الجبار!

لكن الحالة المزاجية في مكتب برانتلي تحولت إلى حالة من التوتر. أصبح إيدي ، الذي يلعب في الغالب بدون تعبير ، منزعجًا من المكالمات الخاطئة الفائتة حيث قام اللاعبون بضربه. في الشوط الثاني ، بدأ إلينوي في تشكيل فريق ثلاثي أكثر. تم تشديد النتيجة. تكافح إيدي ، وغاب عن سلسلة من التسديدات في الدقائق العشر الأخيرة. ثم جاءت انفراجة: مع تعادل اللعبة ، قام إيدي بالدوران ، ثم دفع بالطوق لتسديد الكرة بيده اليسرى ، واستعاد الصدارة قبل 57 ثانية من النهاية. فاز بوردو 76-71.

نظر برانتلي إلى إيدي في مكتبه ، على أمل أن يلهم الثقة. “لقد كنا في هذا الموقف كثيرًا ، أليس كذلك؟ انظر إلى ما تفعله: العب على قدمين ، انقل الكرة ، خطوة من خلال ، رمي الكرة. “

قال برانتلي لتلميذه ، مشيرًا إلى خصومه: “لا يمكنهم أخذ كل شيء بعيدًا”.

نظرًا لكونه كبير جدًا بالنسبة للهوكي والبيسبول ، وهما رياضته المفضلة ، بدأ إيدي بلعب كرة السلة التنافسية فقط في عام 2018 – جزئيًا للحفاظ على لياقته البدنية للبيسبول. قالت والدته جوليا إيدي إنه أراد التركيز على رياضة واحدة في المدرسة الثانوية. نما ثماني بوصات حول المدرسة الإعدادية ، ثم من 6 أقدام – 10 إلى 7 أقدام – 2 في منتصف المدرسة الثانوية ، عندما تحدث معه أصدقاء العائلة للعب كرة السلة المنظمة.

مستقبل إيدي غير مؤكد. إنه لاعب محرج محتمل في الدوري الاميركي للمحترفين ، وهو الدوري الذي كان يقدّر ذات مرة الرجال الكبار التقليديين ، لكنه الآن يعطي الأولوية للاعبي الجناح النحيفين. يلعب شيت هولمغرين ، النجم الذي يبلغ طوله 7 أقدام و 1 في غونزاغا ، والذي تم اختياره في المركز الثاني في مسودة الدوري الاميركي للمحترفين العام الماضي ، أسلوبًا مختلفًا تمامًا عن إيدي. وكذلك فعل فيكتور ويمبانياما ، اللاعب الفرنسي الذي يبلغ طوله 7 أقدام و 2 ، والذي من المتوقع أن يتم اختياره أولاً بشكل عام في مسودة هذا العام.

قال إيدي: “أعتقد أنه طالما أبذل قصارى جهدي لأكون لاعبًا متميزًا في كرة السلة ، فسيكون هناك دور لي”. من المرجح أن يؤدي الوعد من الفرق بأنه سيكون اختيارًا في الجولة الأولى إلى رحيله عن West Lafayette. ومع ذلك ، فقد أقر بأن عامًا آخر في بيردو سيساعد في تقدم لعبته.

قد يضطر أفضل لاعب كرة سلة جامعي إلى الاستمرار في لعب كرة السلة في الكلية ، وقد أقر الرسام ومدربو بوردو الآخرين المعترف بهم في المقابلات.

قال بينتر: “أعتقد أنه سيكون قريبًا”.

لم يكن بوردو مرتبًا لبدء الموسم. ولكن في 15 نوفمبر ، تغلبت على ماركيت ، المصنفة رقم 2 الآن في البطولة. في وقت لاحق من ذلك الشهر ، فاز بوردو على غونزاغا ، عملاق كرة سلة جامعي آخر ، بحلول 18 عامًا. قال سميث ، حارس نقطة البداية ، إن والدته بكت بعد مباريات Duke و Gonzaga ، وتغلب عليها انتصار Purdue على البرامج الشهيرة.

انقطع سباق بوردو باعتباره الفريق الأول في البلاد في موسم مؤتمرات Big Ten في أوائل فبراير ، عندما خسر أربع من ست مباريات ، بما في ذلك اثنتان لمنافسه إنديانا.

مع تراكم الخسائر ، طلب إيدي ، الذي يزين وجهه أكواب الصودا في Mackey Arena والقمصان في متاجر الحرم الجامعي ، من الموظفين إعفاؤه من محادثات أطول مع المراسلين.

قال إيدي: “لقد أجبت على كل سؤال ربما 100 مرة على الأقل حتى الآن”. “لقد كنت دائمًا شابًا هادئًا. أفضل مجرد مراقبة المحادثات ومراقبة الناس “.

قالت جوليا إيدي إن ارتفاع ابنها “يجعله الشخص الذي هو عليه”. لكنها قالت إنه بالنسبة لبعض مراقبيه ، “الشيء الوحيد الذي يعرفه الناس عنك هو كرة السلة.”

قالت: “أنت مرئي للغاية ولكنك لم ترَ في نفس الوقت”.

يشعر إيدي براحة أكبر عندما يكون منعزلاً مع أصدقائه. قال: “لن يسألوني أبدًا عن طولي”. “لقد رأوا فقط زاك ، وهو 7-4. في حين يرى الآخرون زاك 7-4 “.

مع اقتراب Purdue من نهاية تدريباتها النهائية قبل بطولة المؤتمر الأسبوع الماضي ، أصيب إيدي بإصابة مؤقتة ، وهبط بشكل غير مريح وأطلق صرخة ملأت ساحة Mackey فارغة. سكت زملائه في الفريق والمدربون.

من منتصف المحكمة ، رأى الرسام إيدي يتحرك بشكل طبيعي عندما عاد إلى موقعه. مع Keady ، معلمه ، الذي كان يشاهد من على بعد أمتار قليلة ، صرخ Painter من أجل لاعبيه لاستئناف التدريب.