منوعات

أين ذهبت راوية راشد مذيعة خلف الأسوار؟.. البرنامج الأكثر رعبا في التسعينات – منوعات

منذ سنوات ليست بالبعيدة، اعتاد الجمهور على رؤية الإعلامية راوية راشد، على شاشة التلفزيون المصري منتصف كل ليلة، لتروي واحدة من أبشع الجرائم التي تشهدها المدينة، وتجمع بين الوثائقي والروائي، في سرد يشيب له شعر الرأس، فيشعر المتفرج وكأنه داخل مسرح الجريمة. 

«خلف الأسوار».. واحد من أهم وأشهر برامج الجريمة الذي عُرض على التلفزيون المصري، وحقق نجاحًا وشهر كبيرة، ليس فقط لبشاعة الجُرم، ولكن للطريقة التي كانت تطل بها مقدمته، حتى بات الأشهر والأكثر نجاحًا. 

وتعد راوية راشد من نجوم الجيل الرابع من كتيبة إعلامي ماسبيرو، وواحدة من أشهر الإعلاميات في مصر خلال فترة التسعينات، حيث نجحت في تقديم 25 برنامجا خلال مشوارها الإعلامي، ولها العديد من المؤلفات والروايات.

من هي مذيعة خلف الأسوار؟

بدأت راوية راشد حياتها المهنية كصحفية، قبل أن تعمل كمذيعة في التليفزيون المصري، إذ بدأت في ثمانينات القرن الماضي بالبرامج الثقافية، من خلال تغطية فعاليات معرض الكتاب، ثم تقديم رسالة يومية عن المعرض مدتها 10 دقائق، وذلك على مدار 15 عاما.

كواليس أنجح برامج الرعب خلف الأسوار

ربما حب المذيعة للكتابة والتنقيب والبحث عن المعلومات، كان سببا في نجاح برنامجها خلف الأسوار، إذ كانت تعد حلقاته من خلال كتابة سيناريو للحلقة يشبه القصة، ويعرض الجريمة، مع جزء وثائقي يوثق الحادث، فضلًا عن حوارات مع الجاني لتوعية المواطنين، وهو ما كشفت عنه في تصريحات خاصة لـ«الوطن»

أين ذهبت مذيعة خلف الأسوار؟

كشفت راوية راشد، عن أنها تجد نفسها في الكتابة، خاصة وإنها نجحت في تأليف الروايات والكتب، التي تحولت لأعمال درامية، على رأسها ملكة في المنفى. 

وتتفاعل مذيعة برنامج خلف الأسوار، مع الجمهور عبر قناتها التي تحمل اسمها عبر يوتيوب، وتنشر من خلالها حلقات برنامجها الشهير، كما تتفاعل عبر صفحتها على «فيسبوك» وتسرد كواليس عملها الإعلامي ورواياتها. 


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى