يحل اليوم ميلاد فنان محمد رياض الذي سطع نجمة في فترة التسعينيات، ولمع من خلال العديد من الأدوار التي قدمتها وترك أثراً مع الجمهور بدايةً من ليالي الحلمية مروراً بـ«لن أعيش في جلباب أبي» وغيرها الكثير، وقرر الدخول في عالم الفن من خلال الدراما، حيث طغت على أعماله المسلسلات الدرامية منذ بداية التسعينات وحتى وقتنا هذا.
وكان للفنان محمد رياض نصيبا في الانضمام إلى عائلة الفنان الكبير الراحل محمود ياسين، وذلك من خلال زواجه من ابنته رانيا التي طغى على أعمالها أيضاً الطابع الدرامي، وذلك من خلال تقديمها عدة مسلسلات درامية.
أول لقاء بين محمد رياض ومحمود ياسين
وتحدث الفنان محمد رياض في لقاء مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها الشهير معكم منى الشاذلي عن أول لقاء بينه وبين الراحل محمود ياسين وقال: «يعتبر الفنان محمود ياسين من أكثر الشخصيات التي تمتلك هيبة وكاريزما ربانية، وإلى جانب هذه الهيبة كان يمتلك الرقة أيضاً في مشاعره، وفي اللقاء الأول بيننا كنت أشعر بالتوتر قليلاً».
شرط محمود ياسين لزواج ابنته
وتابع: «كان رجلاً متسامحًا يعلم إمكانياتي المادية المتواضعة، وقدر ظروفي ولم يجبرني على شيئ، ولكن كان شرطه الوحيد أن أجلس معهم بالفيلا التي يقيمون بها، ولكني رفضت ذلك لأنني كنت أريد أن أتزوج بمنزلي».
واستكمل: «لاحظ انني رجل أستطيع تحمل المسئولية واستطيع ان أحافظ على ابنته».
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.
