منوعات

«غرقنا ياعمو سامي».. صاحب التريند لـ«الوطن»: صدفة ومكنتش متوقع ده – منوعات

«عمو سامي.. عمو مين» جملة ذاع صيتها مؤخرًا، وانتشرت بين الكبار والصغار، الجميع يتغنى بها، لتحظى بشهرة كبيرة في الوسط الفني، حيث قام كثير من النجوم بترديدها الأمر الذي أثار حالة من التساؤل، حول صاحب التريند الذي يرغب الجميع في معرفته، لتتواصل «الوطن» مع «عم سامي» صاحب التريند الحقيقي في أول حديث لصحيفة مصرية، يكشف كواليس المقطع الغنائي.

عمو سامي لـ«الوطن»: يكشف تفاصيل المقطع الأشهر على الإطلاق

46 عامًا قضاها في ليبيا يعمل في مجال سمكرة السيارات، اشتهر بـ«سامي التركي» لأنه من أصول تركية، قدم إلى ليبيا عام 1978، وعمل في تلك المهنة منذ نعومة أظافره، لتكن هي مهنته الأساسية:«قصة التريند أن هي زبونتنا بتيجي عندنا على طول، جات مرة عشان تصلح عربيتها لأنها كانت مخبوطة وعجبها الشغل وطلبت أن تصور هذا المقطع، وذلك المقطع كان قبل 3 شهور من دلوقتي».

شهرة عمو سامي 

يحظى بشهرة واسعة في منطقته، إلا أن المقطع جعل الجميع يعرفونه بـ«عمو سامي» ويرغبون في التقاط الصور معه، نظرًا لشهرته الواسعة، في تلك المهنة التي تربى عليها وعمل بها منذ نعومة أظافره: «قبل المقطع أنا معروف ناس كتير هون في بنغازي بتعرف عمو سامي التركي صاحب ورشة السيارات، كتير بيجوا لحد عندنا علشان اصلح ليهم سيارتهم أنا بقالي فيها حوالي 50 سنة في المكان».

لم يكن «عمو سامي» يتوقع أن يحظى المقطع بتلك الشهرة الكبيرة، حيث يعمل الرجل في مجلس بنغازي بليبيا، ويذهب إلى عمله يوميًا من الـ9 صباحًا وحتى الـ8 مساءً من كل يوم، وباتت مهنته تمثل له كل شيء، له من الأولاد اثنين أحدهم يعمل في مجال التجارة العالمية، والآخر لا يزال يدرس في الصف الأول الثانوي: «مبسوط بردود الفعل جدًا والحمد لله على حب الناس الكبير».

الوجه الآخر لعمو سامي صاحب الترند

مواهب عدة يتمتع بها «عمو سامي» الذي يهوي الرسم على السيارات، والتلوين عليها عبر استخدام العديد من درجات الألوان، إلى جانب هوايته في العزف على «البزق التركي» والذي يشبه إلى حد كبير العود المصري، فيهوي الجلوس بجواره والعزف عليه لساعات طويلة.


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى