اجتمعت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، مع الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، اليوم لبحث سبل تعزيز برامج دعم التنمية الخاصة بالمرأة، وذلك في إطار رؤية الدولة التنموية والاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030.
«محفز سد الفجوة بين الجنسين» خطوة هامة نحو تمكين المرأة اقتصادياً
تناقش اللقاء برامج تمكين المرأة، مع التركيز بشكل خاص على محفز سد الفجوة بين الجنسين، وهو أول تعاون مؤسسي بين الحكومة المصرية والمنتدى الاقتصادي العالمي، ويهدف إلى معالجة الفجوات الاقتصادية بين الجنسين في السوق المحلية من خلال مشاركة القطاعين الحكومي والخاص.
أهم إنجازات محفز سد الفجوة بين الجنسين حتى الآن
وتضمنت إنجازات محفز سد الفجوة بين الجنسين حتى الآن، انضمام 100 شركة للمحفز لبدء اتخاذ خطوات ملموسة لتمكين المرأة في سوق العمل، تحديد أهداف محددة لسد الفجوة بين الجنسين في الأجور وتحسين مشاركة المرأة في القوى العاملة، وتعزيز مشاركة المرأة في المناصب القيادية والإدارية.
وشملت الخطوات المستقبلية متابعة التطورات وإنجازات محفز سد الفجوة بين الجنسين، وتعزيز دور “محفز سد الفجوة بين الجنسين لتحقيق أهدافه الأربعة، وتنسيق الجهود المشتركة لتحسين ترتيب مصر في المؤشرات الدولية الخاصة بتمكين المرأة، والبناء على البرامج القائمة مع شركاء التنمية لتعزيز تمكين المرأة.
وأكدت المشاط أهمية تمكين المرأة وتنمية دورها كعامل أساسي في تحقيق التنمية، مشيرة إلى التزام مصر بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030.
الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.
