منوعات

تحقق توقع ليلى عبداللطيف بشأن «وباء قادم».. والصحة العالمية تحذّر العالم – منوعات

توقعات بانفصال فنانين، وكوارث طبيعية قد تضرب العالم، فضلاً عن الخسائر المادية التي قد تلحق ببعض الدول والمشاهير، كانت أبرز التوقعات التي كشفت عنها خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، خلال الاحتفال ببدء العام الجديد 2024، وقد تحقق العديد من هذه التوقعات مع بداية العام، مما جعل اسمها يتصدر عناوين الأخبار مرارًا وتكرارًا، وها هي تعود اليوم بتوقعات جديدة، قد تصدق أو ربما تتصادف مع حدث آخر قد يهدد العالم.

تحقق توقع جديد لـ ليلى عبداللطيف.. والصحة العالمية تحذر العالم منه

واليوم عادت مجددًا، خبيرة الأبراج الشهيرة، ليلى عبداللطيف، تتصدر توقعاتها الأحاديث، بعدما تصادفت مع تحذيرات الصحة العالمية، بشأن احتمالية انتشار فيوس قد يوازي جائحة الكورونا التي عانى منها العالم. 

وكانت تطرقت تصريحات ليلى عبداللطيف، إلى أن عام 2024، من المؤكد أن يكون عام ظهور الأوبئة وخاصة متحورات فيروس كورونا، مشيرة إلى أن بعض الدول ستفرض على مواطنيها ارتداء الكمامات والأقنعة من جديد، للوقاية من الأوبئة. 

الصحة العالمية تحذر من انتشار الفيروسات على غرار «جائحة كورونا» 

ومؤخرًا كشفت منظمة الصحة العالمية، احتمالية  تفشي جائحة عالمية جديدة، على غرار «جائحة كورونا» قد تتسبب في معاناة دول العالم صحيًا واقتصاديًا.

واليوم رجح عدد من كبار العلماء في دراسة استقصائية دولية أن الإنفلونزا هي العامل الأول الذي من الممكن أن يؤدي إلى جائحة جديدة في المستقبل القريب، تؤدي لتفشي عالمي للأمراض المعدية، وفقا لما جاء في صحيفة «جارديان» البريطانية.

احتمالات أخرى للوباء القادم

ووفقًا للمصدر، من المرجح أن يكون السبب الأكثر ترجيحًا لحدوث هذه الجائحة، عقب انتشار فيروس الإنفلونزا، هو فيروس – X – والذي لا يزال مجهول للعلم.

وأكد أكثر من 20% من الخبراء الذين شاركوا في الدراسة، أن الوباء القادم سيكون ناتج عن كائن مجهري لم يتم تحديد هويته بعد وسيظهر فجأة، تمامًا كما ظهر فيروس Sars-CoV-2، المسبب لمرض الكورونا، كوفيد-19، عندما بدأ يصيب البشر في عام 2019.


الخبر الاصلي تجدة علي موقع اليوم السابع وقد قام فريق التحرير بنقل الخبر كما هو او ربما تم التعديل علية وجب التنوية عن مصدر الخبر احترما باعدة الحقوق الاصلية لنشر لاصحابها وموقع المنصة الاخبارية لن يتسني لة التحقق من جميع الاخبار المنشورة والمسؤلية تقع علي عاتق ناشريها بالموقع المشار الية سلفا وهو موقع اليوم السابع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى